مساعدة عرب المانيا والناطقين باللغة العربية بأهم المعلومات التي يحتاجونها

العودة الطوعية من المانيا: رحلة العودة لبدأ مستقبل جديد في وطنك

العودة الطوعية من المانيا نتناول في هذا المقال ظاهرة العودة الطوعية للأفراد الذين قرروا مغادرة ألمانيا والعودة إلى بلدانهم الأصلية بشكل طوعي. حيث نسلط الضوء على العوامل الشخصية والاجتماعية التي تدفع الأفراد لاتخاذ هذا القرار، بما في ذلك الرغبة في إعادة الاتصال بالثقافة والمجتمع الأصلي أو بسبب التحديات الاقتصادية أو الشخصية.

يستعرض المقال أيضًا برامج العودة المدعومة من الحكومة الألمانية والتي تقدم دعمًا للأفراد خلال عملية العودة الطوعية من المانيا، بما في ذلك الدعم المالي واللوجستي. كما يسلط المقال الضوء على مراحل العملية، بدءًا من الاستشارة والتخطيط وصولًا إلى مرحلة الرحيل والدعم في بلد الوجهة النهائي.

مواضيع متفرقة:
1 من 162

العودة الطوعية من المانيا إلى بلد الأصل يعد خيار شخصي يتخذه الأفراد الذين يقيمون في ألمانيا، حيث تعتبر هذه العملية خطوة حاسمة تستلزم تفكيرًا دقيقًا وتخطيطًا مستفيضًا. يشرح المقال كيف يمكن للأفراد تجاوز تحديات العودة بفضل الدعم المقدم من مراكز الاستشارة والبرامج المساعدة، مما يسهم في تسهيل عملية التوجيه وإعادة التوطين في بلد الوجهة الجديد.

سوف نستعرض من خلال المقال أيضًا أهمية قرار العودة الطوعية من المانيا في سياق التحولات الحضارية والهجرة، وكيف يعكس تواصل الأفراد مع مفهوم العودة الطوعية تجاربهم الشخصية وتطلعاتهم المستقبلية.

فهرس المحتويات

تعريف العودة الطوعية من المانيا

التحول الحياتي الذي ينبع من قرار العودة الطوعية من ألمانيا يشكل ظاهرة معقدة وذات تأثير كبير، حيث يقرر الأفراد الذين عاشوا فترات متفاوتة في أروقة هذا البلد الأوروبي المتقدم تغيير مسار حياتهم. على الرغم من أن ألمانيا تعتبر وجهة للكثير من اللاجئين والمهاجرين الذين يبحثون عن حياة أفضل وفرص جديدة، إلا أن اتخاذ قرار العودة يظهر كخطوة مهمة تجمع بين الجوانب الشخصية والاقتصادية والاجتماعية.

في هذا السياق، يسعى الأفراد إلى تحقيق توازن بين حاجتهم للدمج في المجتمع الجديد والحفاظ على روابطهم الثقافية والاجتماعية مع بلادهم الأصلية. يتطلب اتخاذ قرار العودة الطوعية تفكيرًا مستنيرًا وإعدادًا دقيقًا، حيث يسعى الأفراد إلى تحقيق استقرارهم الشخصي والمهني في وطنهم بعد فترة من الاستقرار والتأقلم في ألمانيا.

للأفراد الذين قرروا هجرة إلى ألمانيا ويفكرون في الرحيل، يمكنهم الاستفادة من برامج العودة المشرفة بالتعاون بين الحكومة الاتحادية والولايات الاتحادية. تتيح هذه البرامج لطالبي اللجوء العودة إلى وطنهم الأصلي أو الانتقال إلى بلد آخر قبل الموافقة على إعادة توطينهم. ولضمان رحيلهم، يحتاجون إلى وثيقة سفر صالحة وتأشيرة دخول للبلد المقصود، ما لم يكن لديهم نية في العودة إلى بلدهم الأم.

تُقدم برامج العودة الطوعية من المانيا دعمًا لوجستيًا وماليًا، ويأتي برنامج REAG⁄GARP كركيزة رئيسية في هذا السياق، حيث يتم تنفيذه بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM). بالإضافة إلى مساعدة في تكاليف السفر، يُمنح العائدون منحًا مالية تُساعد في بدء حياة جديدة، ويتوقف المبلغ المقدم لهم على جنسياتهم ضمن إطار برنامج REAG/GARP.

من خلال مراحلها المتدرجة التي تتضمن الاستشارة، والتخطيط، والتنظيم، تُتيح عملية العودة الطوعية للأفراد التحكم في مصيرهم وتشكيل مستقبلهم بطريقة تتناسب مع تطلعاتهم ورغباتهم الشخصية والمجتمعية.

ما هي العودة الطوعية من المانيا؟

العودة الطوعية من ألمانيا تعد قرارًا شخصيًا يُتخذ بوعي من قبل الأفراد الذين يرغبون في مغادرة ألمانيا والعودة إلى بلدانهم الأصلية. يشمل هذا القرار الحاسم العديد من العوامل الشخصية والاجتماعية التي تحفزه، بدءًا من رغبة في إعادة الاتصال بالثقافة والمجتمع الأصلي، وصولاً إلى التحديات الاقتصادية أو الشخصية التي قد يواجهونها في ألمانيا.

تُشرف على هذه العملية برامج مدعومة من السلطات الاتحادية ومناطق المانيا الفيدرالية، حيث تتيح لملتمسين اللجوء فرصة للعودة بشكل دائم أو الانتقال إلى بلد ثالث، وذلك وفقًا لشروط العودة الطوعية. يتطلب الراغبون في المغادرة وجود وثائق سفر صالحة وتأشيرة للوجهة المختارة.

برامج العودة الطوعية من ألمانيا تتضمن دعمًا ماليًا وتسهيلات عملية السفر، ويبرز برنامج REAG/GARP كمحور رئيسي للدعم في ألمانيا بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM). يُغطي هذا الدعم تكاليف السفر ويُمنح المغادرين منحًا مالية لبدء حياة جديدة، وتُحدد قيمة هذه المنح وفقًا لجنسيات المستفيدين. تُعد برامج العودة الطوعية جسرًا هامًا للأفراد الذين يسعون لإعادة بناء حياتهم في الوجهة التي يختارونها بحرية تامة.

ما فوائد العودة الطوعية من المانيا؟

تقدم العودة الطوعية من ألمانيا مجموعة من الفوائد الجذابة للأفراد الذين يفكرون في العودة إلى بلدانهم الأم. عند اتخاذ قرار العودة بشكل طوعي، يحصل الأفراد على تعويض لتكاليف السفر، مما يخفف من العبء المالي المرتبط بالعودة.

يُمنح المغادرون المتطوعون مبلغًا ماليًا إضافيًا كمساعدة لبدء حياة جديدة في بلدهم الأم، وتتفاوت قيمة هذه المساعدة الأولية وفقًا للجنسية والظروف الفردية، مما يسهم في توفير دعم فوري للمغادرين لبناء مستقبل مستقر.

علاوةً على ذلك، يُمكن الأفراد العائدين بشكل طوعي من تحديد تاريخ ومكان المغادرة بمرونة، مما يتيح لهم تنظيم رحيلهم بطريقة تتناسب مع خططهم الشخصية. بفضل هذه الفرص والتسهيلات، تتيح العودة الطوعية للأفراد إعادة بناء حياتهم بشكل إيجابي وفعّال في بلدانهم الأم.

خطوات العودة الطوعية من المانيا

خطوات العودة الطوعية من المانيا
خطوات العودة الطوعية من المانيا

إذا كنت تفكر في العودة إلى بلدك الأصلي من ألمانيا وتجد صعوبة في تمويل رحيلك، فإن خيار العودة الطوعية يمكن أن يكون لك حلاً. من خلال الخطوات الواضحة والمنظمة، يُمكن للأفراد الراغبين في العودة تحقيق رحيلهم بدعم مالي وتوجيه فعّال. قبل اتخاذ أي قرار، يُنصح بحجز موعد في مركز الاستشارة، حيث يتيح لك ذلك التحدث مع مستشاري العودة الذين يقدمون إرشادات مجانية وغير ملزمة.

بعد إتخاذ القرار بالعودة، يمكنك حجز موعد في مركز الاستشارات لمناقشة خياراتك بمزيد من التفصيل. يُقدم مستشارو العودة الدعم الفردي والإرشاد حول عملية العودة والفرص المتاحة. يلي ذلك تقديم طلب للمساعدة في العودة، حيث يقوم مستشار العودة بمساعدتك في ترتيب رحيلك والتحضير للمرحلة التالية.

تشمل الخطوات اللاحقة التخطيط للرحيل، وتلقي الدعم التنظيمي والمالي الضروري، ومن ثم الانطلاق. بعد الوصول إلى بلد الوجهة، تستمر عمليات إعادة التوطين والدعم لتسهيل التأقلم وبداية جديدة في بيئة العودة. فيما يلي خطوات العودة الطوعية من المانيا بالتفصيل:

حدد رغبتك في العودة الطوعية

هل تفكر في العودة إلى بلدك الأصلي من ألمانيا؟ قرار العودة الطوعية يمكن أن يكون حاسمًا، خاصةً عندما لا يكون البقاء في ألمانيا ممكنًا أو غير مرغوب فيه بعد، وعندما يكون من الصعب تمويل عملية العودة إلى بلد الأصل. تتيح لك هذه الخطوة الفرصة لاستلام الدعم التنظيمي والمالي.

قبل أن تقرر، يجب أن تفهم تمامًا ما هي خياراتك المتاحة حتى تتمكن من اتخاذ قرار مستنير. يعزز هذا معرفة قدرتك على اتخاذ قرار يتناسب مع تطلعاتك وظروفك. إن عملية العودة الطوعية من المانيا تتضمن النظر الدقيق والمتأني في البدائل المتاحة، مما يمكنك من الانطلاق على مسار يتناسب بشكل أفضل مع احتياجاتك.

احجز موعدك في مركز الاستشارة للعودة الطوعية من ألمانيا

إذا كنت تفكر في العودة الطوعية إلى بلدك الأصلي من ألمانيا، فإن حجز موعد في مركز الاستشارة يمثل خطوة هامة نحو فهم خياراتك والحصول على الدعم اللازم. يوجد أكثر من 900 مركز استشاري في ألمانيا يمكنهم مساعدتك في عملية العودة الطوعية من ألمانيا.

تتوفر مراكز الاستشارة للعودة إما كمراكز مستقلة أو حكومية. المراكز المستقلة تتضمن منظمات الرفاهية، والجمعيات الغير حكومية، أو منظمات أخرى. أما المراكز الحكومية فيمكن العثور عليها في مكاتب الرعاية الاجتماعية أو في سلطات الهجرة.

يرجى ملاحظة أن جلسة الاستشارة في كلتا المراكز، الحكومية والمستقلة، تكون فردية وغير ملزمة وغير متحيزة. إنها لا تلزمك بمغادرة ألمانيا ولا تؤثر على إجراءات اللجوء الخاصة بك. استخدم أداة البحث على الموقع الإلكتروني للعثور على مركز استشارة قريب وللحصول على معلومات حول العودة الطوعية من المانيا. بالإمكان أيضاً حجز موعد للاستشارة عبر الإنترنت.

مستشارو العودة الإلكترونيين التابعين للمنظمة الدولية للهجرة يقيمون في أكثر من 19 دولة. يمكنهم تقديم توجيهات أولية بلغتك. تحقق مما إذا كانت الاستشارة عبر الإنترنت متاحة لبلدك الأصلي من خلال النقر هنا.

ناقش خياراتك مع مستشار العودة الطوعية

إذا كنت تفكر في العودة الطوعية من المانيا، فإن محادثة خاصة مع مستشار العودة تعتبر خطوة حيوية لفهم خياراتك والحصول على الدعم اللازم. في جلسات الاستشارة الفردية للعودة، يمكنك مناقشة بشكل مفصل عملية العودة الطوعية والفرص المتاحة للدعم بناءً على وضع إقامتك وجنسيتك. هذا سيمكنك من اتخاذ قرار واضح يتماشى مع ظروفك.

عندما تحصل على كل المعلومات التي تحتاجها، يمكنك أن تأخذ بعض الوقت للتفكير في خطوتك التالية. يمكنك تغيير قرارك خلال العملية، ولن نشارك معلوماتك مع الآخرين. ابحث عن المعلومات المتعلقة بالعودة الطوعية والبداية الجديدة في بلد وجهتك، هنا.

تقديم طلب للمساعدة في العودة الطوعية من المانيا

إذا قررت أن العودة بالمساعدة هي الاختيار الصحيح لك، يمكن لمستشار مختص في مركز الاستشارة العودة لمساعدتك في استكمال استمارة الطلب. يمكن لمكتب الهجرة واللجوء الفيدرالي ومستشار العودة مساعدتك في تخطيط وتنظيم الرحيل. وفقًا لجنسيتك، قد تحصل أيضًا على دعم لعملية إعادة التأهيل.

خطط لرحلة العودة الطوعية من المانيا

قبل المغادرة، يستطيع مستشار العودة مساعدتك في الحصول على وثائق السفر الصحيحة إذا لم تكن بحوزتك. سويًا مع مستشارك، يمكنك وضع خطة وتحديد موعد الرحيل الذي يناسبك. في الاجتماع النهائي قبل رحيلك، سيقدم لك مستشارك تأكيد الطيران ومعلومات دقيقة بخصوص الرحلة.

من اللحظة الأولى للتخطيط إلى اللحظة الأخيرة قبل المغادرة، يوفر لك مستشارك الدعم الضروري لجعل رحلتك الطوعية مريحة ومنظمة. تأكد من أن خطتك الشاملة تغطي كل التفاصيل الضرورية للانتقال بسلاسة نحو مستقبل جديد.

استلام الدعم الشامل للعودة الطوعية من ألمانيا

عندما تنهي ترتيباتك مع المستشار وتحجز تذكرتك الجوية، ستتلقى دعمًا ماليًا للرحيل. يعد هذا الدعم المالي جزءًا من برنامج العودة الطوعية من المانيا لتسهيل رحيلك بشكل مالي منظم.

في حال كان لديك مشكلة صحية، يمكن تنظيم مرافق طبية ورعاية صحية، بالإضافة إلى تقديم المساعدة فور وصولك. في بعض البلدان، يمكن لشركاء التعاون مساعدتك أيضًا في رحيلك المستمر أو تقديم إيواء مؤقت. فيما يتعلق بالقاصرين غير المصحوبين، يقوم مكتب الهجرة واللجوء الفيدرالي بدراسة الوضع بعناية وينظم لاستقبالهم عند وصولهم.

من خلال توفير هذا الدعم الشامل، يهدف البرنامج إلى توفير الظروف المناسبة لعودتك الطوعية وضمان رحيلك بشكل آمن ومستنير.

خطوات الرحيل الطوعي من ألمانيا

في حال طلبت المساعدة في المطار مع مركز الاستشارة للعودة، سيتم لقاؤك عند مكتب تسجيل رحلتك قبل موعد المغادرة بساعتين. من هناك، ستكون برفقة مساعدين خلال إجراءات الأمان وفحص جواز السفر حتى بوابة المغادرة.

في حال قد تمت الموافقة على تقديم مساعدة العودة الطوعية من المانيا (على سبيل المثال، بداية الرحيل)، ستدفع لك هذه المساعدة قبل ساعة من وقت المغادرة عند بوابة المغادرة في منطقة الأمان.

ستسافر بشكل مستقل بواسطة الطائرة أو الحافلة. في حالات فردية، يمكن تنظيم المساعدة عند الوصول. تكمن الهدف من هذه العملية في جعل رحيلك تجربة يسهل إدارتها، مع ضمان تقديم الدعم اللازم خلال مراحل المغادرة.

إعادة إدماجك في بلدك الجديد بعد العودة الطوعية

بمجرد وصولك إلى وجهتك الجديدة بعد العودة الطوعية من المانيا، يُفتَح أمامك مجال لفرص إعادة الإدماج التي تعتمد على جنسيتك واحتياجاتك الفردية. يُمكنك الاستفادة من دعم إضافي مالي أو مساعدات عينية لتسهيل بداية جديدة في بلد إقامتك الجديد.

في العديد من المناطق، يُمكنك أيضًا الاستفادة من دعم إعادة الإدماج، الذي يهدف إلى مساعدتك في بناء حياة جديدة وتكييف نفسك في المجتمع الجديد. يتيح لك هذا الدعم فرصًا لاكتساب المهارات الضرورية، والمشاركة في برامج توجيهية، والانخراط في فعاليات اجتماعية، مما يعزز فرص نجاحك وتحقيق استقرارك الشخصي والمهني في وطنك الجديد.

أين يمكن تقديم طلب العودة الطوعية في ألمانيا؟

عندما يتعلق الأمر بمسألة العودة الطوعية من المانيا، يمكن للأفراد تقديم طلباتهم الخاصة في مراكز المشورة المتخصصة. تعد هذه المراكز الأماكن الوحيدة المعترف بها لتقديم طلبات العودة الطوعية. تقدم الاستعلامات المستقلة وغير الملزمة المساعدة في تحديد صحة إجراءات العودة والقرارات المتخذة.

يقوم خبراء المراكز الاستشارية بتوفير جميع المعلومات اللازمة حول برامج الدعم المتاحة لكل حالة، ثم يقومون بإرسال طلبات العودة إلى المنظمة الدولية للهجرة. تشمل مراكز الاستشارة المتخصصة لبرامج العودة الطوعية من المانيا مؤسسات متنوعة، مثل الجمعيات الخيرية ومكاتب الرعاية الاجتماعية ومكتب الأجانب والهجرة.

يمكن أيضًا تقديم الطلبات إلى مركز الخدمات الاستشارية المتخصصة والمركز الاستشاري المركزي للعودة إلى الوطن “zentrale Rückkehrberatungsstelle”، بالإضافة إلى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. يسعى هؤلاء الخبراء إلى توفير الدعم الشامل للأفراد الذين يرغبون في العودة الطوعية إلى بلادهم.

العودة الطوعية من المانيا إلى بلد ثالث

عندما تخطط للعودة إلى بلد آخر بصورة طوعية من ألمانيا، ينبغي عليك أخذ بعين الاعتبار عدة خطوات لضمان سلامة ونجاح رحيلك. أهم هذه الخطوات هي الحصول على وثائق سفر سارية المفعول، مثل جواز السفر أو جواز السفر البديل، من البلد الذي تعتزم العودة إليه.

تحتاج أيضًا إلى تأمين تصريح عبور الحدود Grenzübertrittsbescheinigung أو GUB، والذي يتم إصداره من قبل الجهات المختصة الألمانية. يمكن لسلطة الأجانب (Ausländerbehörde) توفير هذا التصريح، الذي يجب عليك إظهاره عند الحدود لتمكينك من المرور بسلاسة ومغادرة البلاد.

في حال كنت تنوي السفر إلى بلد ثالث، يتوجب عليك الحصول على تصريح إقامة دائمة أو تأشيرة سارية المفعول لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر من تاريخ المغادرة. يُحظر على الأفراد دخول بلد ثالث دون تلك التصاريح، لذلك ينبغي التأكد من استيفاء جميع الشروط والوثائق اللازمة قبل الرحيل.

مبلغ العودة الطوعية من ألمانيا

مبلغ العودة الطوعية من ألمانيا
مبلغ العودة الطوعية من ألمانيا

تُقَدِمُ الحكومة الألمانية دعماً ماليًا للأفراد الذين يُقرِّرون العودة الطوعية إلى بلدانهم الأصلية، ويعتمد توفير هذا الدعم على جنسيتك وظروفك الشخصية. لنرى كيف يمكن لهذا الدعم مُسَاعَدَتُك:

  • تكاليف السفر: يشمل ذلك تكاليف تذكرة الطيران أو الحافلة، وتكاليف النقل من مكان إقامتك إلى المطار أو محطة القطار.
  • إعانة السفر: تصل إلى 200 يورو للفرد، 100 يورو للأفراد دون 18 عامًا، وتُقدَّم للمساعدة في تغطية نفقات الرحيل.
  • الدعم الطبي: يشمل الدعم الطبي أثناء الرحيل في عملية العودة الطوعية من ألمانيا، مثل خدمات الكرسي المتحرك والمرافق الطبية. كما يتم تقديم دعم طبي في بلد الوجهة بحد أقصى 2000 يورو لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر بعد الوصول.
  • تمويل لمرة واحدة: يمكن للبالغين الحصول على 1000 يورو، وللأطفال (أقل من 18 عامًا) 500 يورو، بحد أقصى 4000 يورو للأسرة.
  • دعم المغادرة المبكرة: في حال رغبتك في المغادرة مرة أخرى بعد فترة قصيرة، يُقدَّم دعم مالي بقيمة 500 يورو وفقًا لشروط محددة، حتى شهرين بعد رفض طلب اللجوء.

ملحوظة: يتغير مبلغ الدعم للمغادرة المبكرة بغض النظر عن عدد المسافرين، ويظل الدعم متاحًا حتى شهرين بعد صدور قرار رفض طلب اللجوء.

فرص الحصول على دعم العودة الطوعية من المانيا ماليا

تقدم برامج الدعم REAG/GARP فرصًا للأفراد الذين يواجهون صعوبات في تمويل رحيلهم من ألمانيا، مستهدفة خاصة الفئات التي تحتاج إلى دعم إضافي. يشمل ذلك الأشخاص الذين لم يتم تسوية طلبات لجوئهم بعد أو لم يغادروا ألمانيا، مثل حالات “Dudung” والتزامات المغادرة. يُتيح البرنامج أيضًا الفرصة لمن تم الاعتراف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف، شريطة التنازل عن تصريح الإقامة الألماني.

في حال كانت هناك أفراد يُسمح لهم بالإقامة في ألمانيا بناءً على القانون الدولي أو لأسباب إنسانية أو سياسية، يُمكنهم أيضًا الاستفادة من دعم العودة الطوعية من المانيا المُقدَّم. يتضمن البرنامج أيضًا دعمًا لضحايا البغاء القسري أو الاتجار بالأشخاص، حتى إذا كانوا مواطنين أوروبيين.

تُتيح هذه البرامج للأفراد الذين لا يستطيعون تمويل رحيلهم الحصول على مساعدة مالية، تشمل تكاليف تذاكر السفر ونفقات السفر والدعم الطبي أثناء الرحيل وبعد الوصول إلى بلدهم الأصلي. تعكس هذه الجهود التزام ألمانيا بتيسير عمليات العودة الطوعية بشكل يحترم حقوق الإنسان والكرامة.

تكاليف العودة الطوعية من المانيا من REAG ⁄ GARP

فيما يتعلق بتكاليف العودة الطوعية من ألمانيا، يُقدم برنامج REAG/GARP دعمًا شاملاً. إذا لم يكن الفرد قادرًا على تغطية تكاليف رحلته بمفرده، يتحمل البرنامج تكاليف السفر، سواء كان الانتقال عبر الطائرة، الباص، القطار، أو السيارة. كما يضمن البرنامج توفير بدل سفر يصل إلى 200 يورو للفرد البالغ و100 يورو للطفل دون سن 12 سنة.

يهدف برنامج GARP إلى دعم العائدين الطوعيين في بداية حياة جديدة في بلد ثالث، حيث يجب أن يكون هذا البلد معترفًا بصفته “بلد ثالث”. تدير المنظمة الدولية للهجرة (IOM) عملية المغادرة وتنظيمها، وتُرعى هذه العملية من خلال برامج تشجيع وتمويل. يُمكن لهذا الدعم الأولي للعائدين الطوعيين أن يمهد الطريق لبداية ثقة نحو حياة جديدة ومستقبل أفضل في بلد آخر.

وفيما يتعلق ببرنامج العودة الطوعية من ألمانيا، يتعين على الفرد تحمل بعض التكاليف الشخصية. على سبيل المثال، في حالة تجديد وثائق السفر، يجب على الشخص تغطية تكلفة هذا التجديد. بالإضافة إلى ذلك، يتوجب عليه تحمل تكلفة رحلته إلى المطار أو محطة القطار المستخدمة للمغادرة من ألمانيا.

إذا كان الفرد يخطط للهجرة إلى بلد ثالث بدلاً من العودة إلى بلده الأصلي، فيتعين عليه تغطية تكاليف الحصول على تأشيرة صالحة للدخول إلى ذلك البلد. وتُشدد على أهمية تحمل هذه التكاليف الشخصية كجزء من عملية الهجرة اللاحقة “Weiterwanderung”، والتي يمكن أن تشمل إجراءات إدارية إضافية وتكاليف إضافية للفرد المتطوع للرحيل.

معونة البدء Starthilfe للعودة الطوعية من ألمانيا

“معونة البدء” تعد جزءًا من الدعم الشامل الذي يقدمه برنامج REAG/GARP للأفراد الذين يقررون العودة الطوعية من ألمانيا. يهدف هذا البرنامج المركزي إلى دعم عملية إعادة إدماج اللاجئين في بلدانهم الأصلية ومساعدتهم في بداية جديدة.

تُعرف المعونة المالية التي يحصل عليها العائد الطوعي باسم “Starthilfe”، وتتوقف قيمتها على جنسية الفرد المعني. يُقدم هذا الدعم المالي الإضافي للفرد لتسهيل بدايته الجديدة في بلده الأصلي، ويشمل تكاليف مختلفة قد تواجهها الأفراد في مرحلة الانتقال.

هل هناك دعم إضافي للذين يمكنهم تمويل رحيلهم بشكل شخصي؟

إذا كان بعض الأفراد قادرين على تمويل رحيلهم بمفردهم أو قد حصلوا بالفعل على دعم العودة الطوعية من المانيا من خلال برنامج REAG/GARP، فإنهم قد لا يحق لهم التقديم مرة أخرى للحصول على المساعدة. وعلى الرغم من ذلك، يُمكن للمنظمة الدولية للهجرة أن تقدم دعمًا في مجال السفر من خلال برنامج المساعدة الخاص بالمهاجرين SMAP، الذي يوفر تذاكر سفر بتكلفة منخفضة.

وبالإضافة إلى ذلك، يُمكن للعاملين المهاجرين والطلاب وغيرهم من المهاجرين الاستفادة من برنامج SMAP. وتكون تكاليف السفر قبل المغادرة مسؤولية الفرد أو هيئة أخرى، مثل مكاتب الرعاية الاجتماعية أو جمعيات الرعاية الاجتماعية. في بعض الحالات، يُقدم مكتب الرعاية الاجتماعية أيضًا دعمًا ماليًا لتغطية تكاليف السفر إلى بلد ثالث يسمح بإعادة التوطين.

البلدان غير المدعومة للعودة الطوعية من المانيا

بالرغم من برنامج REAG ⁄ GARP الذي يقدم دعمًا كبيرًا للعائدين الطوعيين من ألمانيا، إلا أن هناك بعض البلدان التي لا يُقدم لها الدعم في سياق هذا البرنامج. نظرًا للوضع الأمني الحالي والظروف الصعبة المستمرة، فإن المنظمة الدولية للهجرة لا تدعم الراغبين في العودة الطوعية من المانيا إلى بلدان مثل سوريا واليمن وليبيا عبر REAG ⁄ GARP. يشترط لتلقي الدعم أن يكون لديهم تأشيرة طويلة الأجل أو تصريح إقامة من بلد ثالث.

يرغب البعض في العودة الطوعية من المانيا إلى سوريا، ولكن هذا يتم عبر برامج غير تابعة لمجموعة REAG ⁄ GARP، حيث يمكن الاستفسار في مجال العودة الطوعية إلى سوريا من خلال مجلس اللاجئين في الولايات الفيدرالية المعنية. يُذكر أن العودة الطوعية إلى إريتريا والصومال ممكنة، ولكن يتعين دراسة الحالة بعناية وفقًا للمعلومات الخاصة بها، وهذا قد يتطلب وقتًا إضافي للمعالجة.

هل يمكن استمرار المساعدات بعد العودة الطوعية من المانيا؟

هل يمكن استمرار المساعدات بعد العودة الطوعية من المانيا؟
هل يمكن استمرار المساعدات بعد العودة الطوعية من المانيا؟

بعد عودتهم إلى بلادهم، يتوفر نطاق واسع من البرامج لدعم العائدين الطوعيين في بناء حياة جديدة. يتنوع هذا الدعم وفقًا لبلد العودة، حيث تتضمن برامج التكامل في سوق العمل، التدريب المهني، والمساعدة المالية لتحقيق إعادة الإدماج المستدام. يُقدم الدعم للعائدين لضمان فرصًا أفضل لبناء مستقبلهم.

تقدم الحكومة الألمانية دعمًا كبيرًا لهذه الجهود، حيث تدعم المنظمة الدولية للهجرة (IOM) مشاريع إعادة الإدماج في عدة بلدان، مثل أفغانستان والعراق. وتشمل المشاريع تسهيل الإعادة التكاملية للعائدين في مناطق مختلفة مثل الساحل وبحيرة تشاد وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي. للحصول على معلومات محددة حول برامج العودة لدول معينة، يُمكن العثور على المزيد من التفاصيل على موقع returningfromgermany.de.

ما الفرق بين الترحيل من المانيا وبرنامج دعم العودة؟

هناك فرق كبير بين الترحيل وبرنامج دعم العودة الطوعية من المانيا، حيث يتعلق الترحيل بإجبار الشخص المعني على مغادرة البلاد، حين يتم رفض طلب لجوئه أو انتهاء فترة الحماية المؤقتة التي يحق لها. يكون ذلك بقرار من السلطات المختصة، وينجم عنه نقل الشخص إلى بلده الأصلي بصورة قسرية.

من ناحية أخرى، يُشكل برنامج دعم العودة فرصة للأفراد الراغبين في العودة بصورة طوعية. يتيح لهم البرنامج فرصة اتخاذ قرار طوعي بالمغادرة، مقدمًا لهم في الوقت نفسه دعمًا لتلبية احتياجاتهم اللوجستية والمالية خلال رحلة العودة وعملية إعادة الاندماج في مجتمعهم. يسهم البرنامج في تسهيل عملية العودة وتخفيف التحديات التي قد تواجههم.

في إطار برامج الدعم، يبرز برنامج العودة الطوعية من ألمانيا كخيار إنساني يقدم الدعم الشامل للعائدين، سعيًا لتسهيل عملية اندماجهم الناجح في بلدهم الأصلي.

العودة الطوعية من المانيا إلى سوريا

أعلنت وزارة الداخلية الألمانية عن تحقيق تقدم في عمليات العودة الطوعية للسوريين من ألمانيا إلى سوريا. منذ عام 2017، عاد أكثر من 1000 لاجئ سوري إلى وطنه بدعم مالي من الحكومة الألمانية، وذلك من خلال برامج العودة الطوعية المتاحة للاجئين السوريين. تم دفع أموال لتنظيم 199 رحلة عودة في عام 2017، و466 رحلة في عام 2018، و347 رحلة في عام 2019.

على الرغم من هذا التقدم، أكدت الوزارة أن العودة الطوعية من المانيا إلى سوريا تواجه تحديات نظرًا للوضع الأمني الصعب. أشارت الوزارة إلى أن العودة الطوعية ليست دائمًا مدعومة بسبب الأوضاع الأمنية غير المستقرة في بعض المناطق.

وفي هذا السياق، أكدت وزارة الخارجية الألمانية أن سوريا لا تزال تشكل مخاطرًا كبيرة للاجئين، حيث يواجهون خطرًا بسبب التهديدات المستمرة من المليشيات ونقاط التفتيش. أكدت الحكومة الألمانية التزامها بدعم اللاجئين، مؤكدة أن تحسين الوضع الأمني يعتبر أمرًا أساسيًا لدعم عودة السوريين بشكل طوعي وآمن.

العودة الطوعية من المانيا إلى العراق

العودة الطوعية من المانيا إلى العراق
العودة الطوعية من المانيا إلى العراق

تعمل الحكومات الألمانية والعراقية جنبًا إلى جنب لتسهيل عملية العودة الطوعية للعراقيين الراغبين في العودة إلى بلادهم. طلبت وزيرة الهجرة والمهاجرين العراقية “إيفان فائق جابرو” من الحكومة الألمانية زيادة الدعم المالي والإعانات لضمان الحياة الكريمة والاستقرار المالي للعائدين عند وصولهم إلى العراق. خلال لقائها بالسفيرة الألمانية لدى العراق “أوله ديل”، أكدت الوزيرة على أهمية متابعة حالة اللاجئين العراقيين ودعم النازحين لتحقيق الاستقرار في البلاد.

تشير هذه الجهود أيضًا إلى دعوة لفتح مكتب لوزارة الهجرة والمهاجرين العراقية في برلين، لتعزيز التعاون وتنفيذ برامج مشتركة لدعم العراقيين في المانيا والاستفادة من التمويل الألماني. السفيرة ديل وعدت بفتح اجتماع موسع مع المنظمات الألمانية الممولة ووزارة الهجرة العراقية لتحسين الخطط والآليات لدعم العائدين والنازحين.

العودة الطوعية من ألمانيا إلى تركيا

في السنوات الأخيرة، شهدت ألمانيا تزايدًا في عمليات العودة الطوعية للمهاجرين، وكانت تركيا واحدة من الوجهات المشهود لها في هذا السياق. يتمتع العديد من المهاجرين الذين وصلوا إلى ألمانيا بالفرصة للعودة إلى تركيا إذا قرروا ذلك.

برامج العودة الطوعية من المانيا تقدم فرصًا للأفراد لبناء حياة جديدة في بلدهم الأصلي أو الانتقال إلى وجهات أخرى. يتم دعم هؤلاء العائدين من خلال مجموعة من الخدمات التي تشمل الدعم المالي والتنظيمي، وتهدف إلى تسهيل عملية العودة وتوفير بيئة مستدامة لإعادة التوطين.

مع ذلك، تظل هناك تحديات مستمرة، مثل الاندماج في المجتمع الجديد وبناء حياة مستقرة. العائدين يحتاجون إلى موارد دعم فعّالة وبرامج تساعدهم على بناء مستقبل مستدام في تركيا. بالتنسيق مع السلطات والمنظمات الدولية، يمكن تعزيز فرص العائدين للمساهمة بشكل فعّال في تطوير مجتمعهم وتحقيق التكامل الاجتماعي.

هل يجوز لي العودة إلى المانيا بعد العودة الطوعية؟

عند اتخاذ قرار العودة الطوعية من المانيا، يُفترض عادةً أن يكون لديك الحق في العودة إلى جمهورية المانيا الاتحادية. يمكن للأفراد الذين غادروا طوعًا الحصول على إذن للعودة بشكل قانوني، دون القيود التي قد يتعرض لها الذين تم ترحيلهم، حيث يُمنعون عادةً من دخول ألمانيا لعدة سنوات.

ومع ذلك، يجب أن يكون الشخص الذي غادر طوعًا واستفاد من دعم المنظمة الدولية للهجرة على علم بأنه في حال العودة إلى ألمانيا بشكل دائم، سيكون عليه تقديم تقرير حول الدعم المالي الذي تلقاه خلال رحيله. ومن المهم أن يكون الشخص على دراية بعدم إمكانية الحصول على دعم إضافي للعودة الطوعية بعد العودة إلى ألمانيا.

في الختام، يُظهرالعودة الطوعية من المانيا REAG/GARP الذي تقدمه الحكومة الألمانية جهودًا ملموسة في دعم الأفراد الراغبين في العودة إلى بلدانهم بصورة طوعية. ورغم التحديات التي تواجه بعض البلدان نظرًا للظروف الأمنية، تظل الجهود مستمرة لتعزيز الدعم وتحسين فرص العائدين الطوعيين في بلدانهم مما يمكن الأفراد من بناء مستقبل مستدام في بلدهم الأصلي بشكل أفضل.

شاهد أيضًا: السياحة في المانيا ، اللجوء في المانيا ، الحياة في المانيا ، البنوك في المانيا ، الهجرة الى المانيا ، رخصة القيادة في المانيا ، شهادة السواقة في المانيا.

الأسئلة الأكثر شيوعا حول العودة الطوعية من المانيا

هناك الكثير من الأسئلة المتداولة بين زوار المدن الألمانية وسكانها المحليين من العرب والغربيين حول العودة الطوعية من المانيا. عرب المانيا 24 ستحاول الإجابة على أكثرها شيوعا.

هل يجوز لي العودة إلى ألمانيا بعد المغادرة الطوعية؟

نعم، يُفترض عادةً أن يكون لديك الحق في العودة إلى ألمانيا بعد العودة الطوعية من المانيا، خاصة إذا كنت قد غادرت بشكل قانوني وحصلت على إذن للعودة.

ما هي العودة الطوعية؟

العودة الطوعية تشير إلى قرار الفرد بالعودة إلى بلده الأصلي أو إلى بلد ثالث بشكل طوعي، دون إجبار. يُقدم برنامج REAG/GARP الدعم للأفراد الذين يختارون هذا الخيار، مما يشمل دعمًا ماليًا ولوجستيًا.

ما مدة إقامة القادمين إلى ألمانيا إعادة التوطين؟

لا يتوجب على الأفراد القادمين إلى ألمانيا إعادة التوطين البقاء لفترة طويلة، ويختلف ذلك حسب حالة كل فرد. بعد العودة الطوعية، تُقدم الحكومة الألمانية دعمًا للتكامل في بلدهم الأصلي.

هل يمكن سحب طلب اللجوء؟

نعم، يمكن للشخص سحب طلب اللجوء في ألمانيا إذا قرر العودة الطوعية من المانيا إلى بلده. يُفضل سحب الطلب بشكل رسمي من قبل الفرد.

هل يمكن ترحيل اللاجئين من المانيا؟

نعم، في حالات معينة وبناءً على قرار من السلطات المختصة، يمكن ترحيل اللاجئين من ألمانيا في حالة رفض طلب لجوئهم أو انتهاء فترة الحماية المؤقتة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد